حب الامام الحسين وآل بيته لا يفرق بين كبير وصغير أو أمير أو وزير أو فرد من عامة الشعب
فكلهم في حبه سواء ..
والوزير علي حمية مصداق هذا الحديث الذي تتناقله الأجيال جيلا بعد جيل قولا ..وهو يؤديه فعلا والتزاما وعشقا لمحمد وعلي والحسن والحسين والزهراء..
ويرفع لواءهم عاليا..ويحضر في مجالس ذكرهم ويخدم مسيرتهم بلا منة ولا تكليف.